أحدثت صفحة فيسبوكية مزورة ينسبها صاحبها إلى وزيرة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال إيمان هدى فرعون، بلبلة وحالة من القلق بعد تصريحات كاذبة نشرتها على لسان الوزيرة التي لا تملك أي صفحة أو حسابا شخصيا باسمها "إيمان هدى فرعون"، وإنما حسابا شخصيا وحيدا فقط وباسم مستعار، حسب ما أعلنته في تصريحات سابقة لها.
ووفق التصريحات المصطنعة التي نشرتها الصفحة على لسان الوزيرة، فإن إيمان هدى فرعون ترى أنه من الواجب إلغاء البكالوريا وتنظيم دورة جديدة بعد فضيحة تسريب المواضيع.
وفي منشور آخر، تذكر الصفحة، وتنسب الكلام للوزيرة دوما، أن اجتماعا مصغرا للحكومة انتهى ليلة الجمعة "أي أمس"، وتم خلاله تقرير إلغاء البكالوريا وتنظيم دورة أخرى في أوت القادم.
ويبدو أن هذه الصفحة المزورة استندت على ما نشره موقع "البلاد" أمس، عن ترقب عقد الوزير الأول عبد المالك سلال لمجلس حكومي مصغر لتدارس قضية البكالوريا، وقامت بأخذ المعلومة وإضافة أخبار كاذبة إليها كون المجلس لم يعقد بعد أصلا.
والغريب في الأمر، أن صفحة إيمان هدى فرعون تحظى بمتابعة "لا بأس بها" رغم الأكاذيب التي تنشرها وتغليطها للناس، حيث انشاق غالبية معجبي الصفحة وراء تلك المزاعم و"الأخبار المفبركة" وصدقوها وتفاعلوا معها.
ووفق التصريحات المصطنعة التي نشرتها الصفحة على لسان الوزيرة، فإن إيمان هدى فرعون ترى أنه من الواجب إلغاء البكالوريا وتنظيم دورة جديدة بعد فضيحة تسريب المواضيع.
وفي منشور آخر، تذكر الصفحة، وتنسب الكلام للوزيرة دوما، أن اجتماعا مصغرا للحكومة انتهى ليلة الجمعة "أي أمس"، وتم خلاله تقرير إلغاء البكالوريا وتنظيم دورة أخرى في أوت القادم.
ويبدو أن هذه الصفحة المزورة استندت على ما نشره موقع "البلاد" أمس، عن ترقب عقد الوزير الأول عبد المالك سلال لمجلس حكومي مصغر لتدارس قضية البكالوريا، وقامت بأخذ المعلومة وإضافة أخبار كاذبة إليها كون المجلس لم يعقد بعد أصلا.
والغريب في الأمر، أن صفحة إيمان هدى فرعون تحظى بمتابعة "لا بأس بها" رغم الأكاذيب التي تنشرها وتغليطها للناس، حيث انشاق غالبية معجبي الصفحة وراء تلك المزاعم و"الأخبار المفبركة" وصدقوها وتفاعلوا معها.